من طرف عبدالله الكوهجي الأربعاء ديسمبر 02, 2009 1:00 amفي حمايةٍ من جيش الاحتلال الصهيوني
مغتصبون صهاينة يستولون بالقوة على منزل في حي الشيخ جراح بالقدس
الشرطة والجيش الصهيونيان يحمون المغتصبين أثناء استيلائهم على المنزل
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
أقدمت مجموعة من المغتصبين الصهاينة صباح اليوم الثلاثاء (1-12) تحرسها قوات من الشرطة والجيش الصهيونيَّيْن، على الاستيلاء بالقوة على منزل يعود إلى عائلة فلسطينية في مدينة القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن مجموعة من المغتصبين استولت على منزل الحاجة رفقة الكرد بحي الشيخ جراح بالقدس المحتلة في حمايةٍ من شرطة الاحتلال وجنوده.
وبيَّنت أن محكمة الاحتلال ردت أمس اعتراضًا لآل الكرد حول محاولة المغتصبين الاستيلاء على منزلهم، واليوم أقدم المغتصبون بمساعدة الجيش والشرطة على الاستيلاء عليه بعد إخراج قاطنيه منه.
وذكرت الإذاعة العبرية أن عشرات الفلسطينيين تظاهروا في المكان احتجاجًا على عملية الاستيلاء الصهيونية.
يُذكَر أن منطقة الشيخ جراح أصبحت مستهدفة من قِبَل المغتصبين الصهاينة، وقد استولوا في الأوان الأخير على ثلاثة بيوت من أصل 28 بيتًا تنوي الجمعيات "الاستيطانية" السيطرة عليها تحت مزاعم أن ملكيتها تعود إليهم.
مغتصبون صهاينة يستولون بالقوة على منزل في حي الشيخ جراح بالقدس
الشرطة والجيش الصهيونيان يحمون المغتصبين أثناء استيلائهم على المنزل
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
أقدمت مجموعة من المغتصبين الصهاينة صباح اليوم الثلاثاء (1-12) تحرسها قوات من الشرطة والجيش الصهيونيَّيْن، على الاستيلاء بالقوة على منزل يعود إلى عائلة فلسطينية في مدينة القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية إن مجموعة من المغتصبين استولت على منزل الحاجة رفقة الكرد بحي الشيخ جراح بالقدس المحتلة في حمايةٍ من شرطة الاحتلال وجنوده.
وبيَّنت أن محكمة الاحتلال ردت أمس اعتراضًا لآل الكرد حول محاولة المغتصبين الاستيلاء على منزلهم، واليوم أقدم المغتصبون بمساعدة الجيش والشرطة على الاستيلاء عليه بعد إخراج قاطنيه منه.
وذكرت الإذاعة العبرية أن عشرات الفلسطينيين تظاهروا في المكان احتجاجًا على عملية الاستيلاء الصهيونية.
يُذكَر أن منطقة الشيخ جراح أصبحت مستهدفة من قِبَل المغتصبين الصهاينة، وقد استولوا في الأوان الأخير على ثلاثة بيوت من أصل 28 بيتًا تنوي الجمعيات "الاستيطانية" السيطرة عليها تحت مزاعم أن ملكيتها تعود إليهم.
المصدر
